التشوهات المعرفية THINGS TO KNOW BEFORE YOU BUY

التشوهات المعرفية Things To Know Before You Buy

التشوهات المعرفية Things To Know Before You Buy

Blog Article



في هذا المقال سنساعدك على التعرف على التشوهات المعرفية.

مغالطة العدالة: يشعر الفرد الذي يقدمها بالإحباط لأنه يعتقد أنه الشخص الوحيد الذي يتصرف بنزاهة وعدم مرونة في الحكم على ما هو عادل وما لا يتماشى مع آرائه ورغباته واحتياجاته وتوقعاته.

لهذا تتطلب أن نتعلم طرقاً أكثر إيجابية لمواجهة مواقفنا العاطفية والنفسية، وفق عده طرق منها:

وفيها تتنبأ بما سيحدث في المستقبل وأن الامور ستكون أسوأوأن هناك خطر قادم

ثانياً: تسجيل الحوارات الذاتية بينك وبين نفسك وأفكارك ومشاعرك وتفسيرك الآلي للموقف.

نتعرض في حياتنا للكثير من المواقف التي قد تخرجنا من رتابة مشاعرنا لنشعر بعدها بحزن شديد أو غضب أو ألم أو خوف أو فرح وسرور وحب، من فشل أو نجاح أو خسارة علاقة أو زواج يتقلب مزاجنا ، لكننا لم نُعط يوما أهمية لما نشعر به ونتساءل مالذي يتحكم بمشاعرنا؟ هل هي الظروف حقا؟ هل ما يحدث داخلنا هو نسيج عن الخارج أم العكس؟

يمكن أن يكون للتشوهات المعرفية تأثير عميق على الصحة العقلية والرفاهية العاطفية. التشوهات المعرفية فيما يلي بعض الطرق التي يمكن أن تؤثر بها هذه التشوهات سلبًا على الأفراد:

الوصم هو نوع أحد الأشكال التعميم المفرطة؛ حيث تُعزى (تُنسب) أفعال الشخص إلى شخصيته بدلا من كونها تصرفا عارضا. فبدلا من افتراض أن التصرف الذي قام به الشخص هو تصرف عرضيا أو خارجيا، يتم تسمية وصم معين لوصف شخصية ذلك الشخص أو الشيء.

على سبيل المثال: بعد تلقي تعليقات عن عمل معين، يركز الشخص على التعليق السلبي الوحيد ويتجاهل باقي التعليقات الإيجابية.

يفترض التبرير العاطفي أن المشاعر تعكس واقع أو حقيقية الأشياء، وبالتالي معاينة الواقع باعتباره انعكاسا للأفكار المرتبطة به عاطفيا. وأن التفكير في صحة شيء ما يعتمد فقط على الشعور تجاهه.

السلبية: تظهر عندما يميل الشخص باستمرار إلى عمل تنبؤات سلبية لأحداث حياته اليومية ، مثل "أنا متأكد من أن مقابلة العمل ستسير بشكل سيء بالنسبة لي" أو "أنا متأكد من أنني لن أجتاز الامتحان".

ينبغي البيانات: التشوهات المعرفية غالبا نور الإمارات ما تشمل "ينبغي" أو "يجب" البياناتحيث يفرض الأفراد توقعات غير واقعية على أنفسهم أو على الآخرين، مما يؤدي إلى الإحباط وخيبة الأمل.

مغالطة التحكم: يمكن أن تكون رقابة خارجية أو رقابة داخلية. يشير الأول إلى حقيقة أن الشخص يشعر أنه لا يستطيع التحكم في حياته ، ولكنه ضحية القدر.

يجب على الأفراد الذين يشعرون بأي نوع من التشوهات المعرفية البحث عن الدعم النفسي والتوجه إلى المختصين في المجال النفسي للحصول على التشخيص المناسب والدعم والمساعدة اللازمة في تحسين الحالة النفسية والجسدية وتحسين جودة الحياة.

Report this page